THE 2-MINUTE RULE FOR غياب دور الأب في الأسرة

The 2-Minute Rule for غياب دور الأب في الأسرة

The 2-Minute Rule for غياب دور الأب في الأسرة

Blog Article



مدارس وجامعات قواعد ونصائح التعليم عن البعد للأطفال وتعليم الأطفال في المنزل شاهد الان

تحملي المسؤولية، وامنحي طفلك مستوى من المسؤولية مناسباً للعمر، ويجب أن يعيش طفولته ولا تتوقعي منه أن يحل محل والده في تحمل مسؤوليات رجل المنزل.

من جهة أخرى تعاني الأسرة التي يغيب عنها الأب من صعوبات اقتصادية واجتماعية كبيرة تنعكس بالضرورة على استقرار الأسرة وعلاقة أفرادها ببعضهم ومستوى التعليم والرعاية الذي يتلقاه الأطفال.

محتويات المقال (اختر للانتقال) هي يمكن تعويض دور الأب في التربية! كيفية تربية الأبناء في غياب الأب تأثير غياب الأب على نفسية الطفل كيف أعوض طفلي عن والده؟ نصائح لتربية الأبناء في غياب الأب نصائح نفسية للأم التي تربي الأبناء بمفردها المصادر و المراجع هي يمكن تعويض دور الأب في التربية!

ضعف الاستقلالية: بما أن غياب الأب يزعزع كيان الأسرة فقد يعاني الكثير من الأطفال إثر ذلك من صعوبة الاستقلالية سواء نتيجة الظروف المادية والاجتماعية السيئة التي يخلفها غياب الأب، أو نتيجة قلة الثقة والشجاعة التي تسبب صعوبة باتخاذ القرارات بشكل مستقل.

كما يعلمهم قيمة السعي والكفاح ليتمكنوا من تحقيق النجاح، مما يساهم فيما بعد في تحملهم المسؤولية والاستقلالية.

الآباء يواجهون تحديات كبيرة في تربية أبنائهم. وسائل التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية قد تشتت انتباه الأبناء.

اطلبي المشورة من أخصائي نفسي: يساعد ذلك الأم على فهم أفضل لكيفية التعامل مع أطفالها خصوصاً لو ظهرت عليهم أحد التأثيرات السلبية النفسية لغياب الأب، ومن جهة أخرى يمكن للام التحدث مع أخصائي نفسي عن نفسها وعن الضغوطات التي تعاني منها لتحصل على مساعدة مناسبة تخفف عنها.

من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج وينجب أبناء.

على الأم أن تنبذ فكرة العنف تماماً، وألا تتقمص دور الأب في الشدة والعنف، على حساب دورها الأساسي في تقديم العاطفة والاحتواء لأبنائها؛ ظناً منها أن هذه هي الطريقة المثلى لتعويض غياب الرجل.

على الجانب الآخر تشير الأبحاث إلى أن الأطفال الذين يحصلون على مشاركة حقيقية من آبائهم في حياتهم مثل مشاركتهم الأنشطة التي يحبونها والتواجد معهم لوقت أطول، يستطيعون تحقيق نتائج أفضل في الأداء الاجتماعي والأكاديمي، وهم أقل عرضة للإصابة باضطرابات المزاج والاضطرابات النفسية والعاطفية.

الظاهرة أصبحت شائعة وتتكرر مع زيادة نسبة الطلاق، والسؤال : هل تستطيع الأم القيام بالدورين معاً؟ وكيف تستطيع أن تعوض غياب الأب بما لا يؤثر سلباً في نفسية أبنائها وتربيتهم؟

هناك اتفاق على أن وجود الأب يعد ركناً أساسياً في الأسرة، لكن حدث أن نسبة كبيرة من الأسر منذ السبعينيات من القرن الماضي، شهدت خروج الرجل وسفره بعيداً؛ لتوفير مستوى جيد للأسرة، فتحملت الأم الأعباء.

من واجبات الأب، أن يراعي أبنائه من الجانب النفسي، بحيث يقول لهم حسناً، ويرفق بهم، ويستمع إليهم، ولا يستهين بأي من مشاكلهم أو ما يجعلهم غير مسرورين، فالحالة النفسية للطفل الأب هو غياب دور الأب في الأسرة المسؤول الأول عنها، كما يجب أن يعلمه الكرامة وعدم الإهانة، وعدم قبول أي إساءة من شخص مهما بلغ من قيمة أو أهمية.

Report this page